في هذا المشهد، تمتد حياة الريف على سفوحٍ تتلوّن بلمسات الصيف الأخير، حيث تتناثر البيوت البيضاء الصغيرة كنبضٍ ثابت وسط اتساع الطبيعة.
الحقول الذهبية تتعانق مع الغابات الدافئة، بينما الزهور في المقدّمة تمنح اللوحة طاقة نابضة لا تهدأ.
وفي الخلف، تقف الجبال الشاهقة بحضورها الجليل؛ صلبة، صامتة، تشبه ذاكرة الزمن التي لا تتبدّل.
لوحة تجمع الهدوء والاتساع، كأنها دعوة للتنفس… وللتأمل في جمال الأرض حين ترتدي لونها الأبدي.
( 6000 قطعة )












المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.